شعاعٌ من الهوى
ينهمرُ الغيث
ليعطرَ وجه الثرى
ليزهرَ اللون الدافئ
في عيون الدُّنا
بجمال قوس قزحٍ
حب وفرحٍ
فتنتعش له زهور حبنا
برذاذِ شوقٍ
ليرتوي الظمأ الذي أعيانا وأضنانا
حبيبي
آهٍ يا مهجتي
كم اشتاقت روحي
لقطرةِ عشقٍ
تبلل بساتين غرامنا
ليهدأ الحنين
وصهد الجوى
وتتلاشى الأحزان من سمائها
كم هي بحاجة لهمسِ
النسيمِ الباردِ
ليثلج وهج أحمرار عيونها
لئلا تحتضرُ
على عتباتِ فصلٍ مكفهرٍ
تفوح منه رائحة الرحيل والنوى
حبيبي
آهٍ من ظلال الشوقِ
وصمتها الكئيب
المخيم على أطلال أمانينا
تناجي حبكَ
بلمسة اناملٍ
هجرت روح الجوري
ولعلك تسمع صدى النجوى
فليتكَ تأبه لألمِ ورودي
وتطل قمرا من بين السحابِ
وتوهج قلبي بشعاعٍ من الهوى
بقلمي جاهدة نظير مشيك
ينهمرُ الغيث
ليعطرَ وجه الثرى
ليزهرَ اللون الدافئ
في عيون الدُّنا
بجمال قوس قزحٍ
حب وفرحٍ
فتنتعش له زهور حبنا
برذاذِ شوقٍ
ليرتوي الظمأ الذي أعيانا وأضنانا
حبيبي
آهٍ يا مهجتي
كم اشتاقت روحي
لقطرةِ عشقٍ
تبلل بساتين غرامنا
ليهدأ الحنين
وصهد الجوى
وتتلاشى الأحزان من سمائها
كم هي بحاجة لهمسِ
النسيمِ الباردِ
ليثلج وهج أحمرار عيونها
لئلا تحتضرُ
على عتباتِ فصلٍ مكفهرٍ
تفوح منه رائحة الرحيل والنوى
حبيبي
آهٍ من ظلال الشوقِ
وصمتها الكئيب
المخيم على أطلال أمانينا
تناجي حبكَ
بلمسة اناملٍ
هجرت روح الجوري
ولعلك تسمع صدى النجوى
فليتكَ تأبه لألمِ ورودي
وتطل قمرا من بين السحابِ
وتوهج قلبي بشعاعٍ من الهوى
بقلمي جاهدة نظير مشيك

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق